
وطأت قدمي تلك الشوارع من قبل
لكن لا استطيع التذكر وربما لا أريد ..
فكل خطوة يأتي معها ذلك الإحساس الغامض الموجع
وتلك الأركان تشعرني بعدم الراحة اللامتناهية ...
كأنني غريق في بحر بلا أمواج ..
فليس هناك من سيحلمنى إلى الشواطئ ..
ولن يعلم أحدا أن هناك غريق
سيذوب جسدي من ذلك الملح ..
أو تأكلني الأسماك
فانا فريسة بلا مقاومه .. ويوم حافل لهم بلا نزاع
سأتركنى إذا .. وانتظر
انتظر أن يأتي احدهم ينتشلني ..
أو انتظر أن أذوب كأنني لم أكن هنا يوما .. ولم اغرق فانا لا املك إلا الانتظار ..
لكن لا استطيع التذكر وربما لا أريد ..
فكل خطوة يأتي معها ذلك الإحساس الغامض الموجع
وتلك الأركان تشعرني بعدم الراحة اللامتناهية ...
كأنني غريق في بحر بلا أمواج ..
فليس هناك من سيحلمنى إلى الشواطئ ..
ولن يعلم أحدا أن هناك غريق
سيذوب جسدي من ذلك الملح ..
أو تأكلني الأسماك
فانا فريسة بلا مقاومه .. ويوم حافل لهم بلا نزاع
سأتركنى إذا .. وانتظر
انتظر أن يأتي احدهم ينتشلني ..
أو انتظر أن أذوب كأنني لم أكن هنا يوما .. ولم اغرق فانا لا املك إلا الانتظار ..
الذي سينتهي بانتهائي
No comments:
Post a Comment