Monday, April 30, 2012

رواية 9 ملّى للكاتب والروائى عمرو الجندى



خلال أيام قليلة ان شاء الله تصدر 

رواية 9 ملّى 

للكاتب والروائى أ. عمرو الجندى 

الصادرة عن دار الرواق للنشر والتوزيع 

تصميم الغلاف أ. أحمد مراد 

 

لمشاهدة البرومو الخاص بالرواية - تصميم البرومو أ. أسامة علام

http://www.youtube.com/watch?v=AIco6-mq6Rg

Sunday, February 12, 2012

صدور الطبعة الثالثة من رواية فوجا




صدور الطبعة الثالثة من رواية فــوجا

للكاتب عمرو الجنـــدى ...


Tuesday, November 1, 2011

صدور الطبعة الثانية من رواية فوجا




صدور الطبعة الثانية من رواية فوجا

للكاتب والروائى

عمرو الجندى

Tuesday, June 21, 2011

رواية فوجا - للروائى عمرو الجندي


رواية فوجا - للروائى عمرو الجندي

الرواية تصدر : دار الرواق للنشر والتوزيع

تصميم الغلاف : أ . أحمد مراد

الرواية قريبا بالمكتبات

لمشاهدة البرومو الخاص بالرواية

http://www.youtube.com/watch?v=7dQnliqZOKU&feature=youtu.be

Saturday, May 14, 2011

حب وكبرياء


رغم ندمك القاسى فأنا مازلت خاسراً

ورغم الأسف فمازال هناك ذلك الألم فى قلبى

فإن الأسف دوما لا يعطى سوى الارتياح الضعيف

ولكن تكهنات البشرية بأن كل شىء على مايرام

هى ما تعطى الأمر بالاستمرار المؤلم

وربما إن الأمل فى العثور على شىء جديد

قد لا يبعث سوى ألما أشد قسوة من أسفك

فحبى لك جريمة اعتقنها قلبى وآمن بها

ولكنها الأقدار التى تُبيح لمخلوق صغير

فى أن يتحكم فى جسدى الهزيل

ورغم أن كل شىء قد يبدو غير اعتيادى

إلا أننى أصر بكذب متقن أنها العادة الطبيعية

وليكن فإن كان كل محب يتألم مثلما أتالم

وإن كان كل محب يقبل الأسف كما أتقبله بغصة

ما كان للدموع مكانا ولا كان للهجر عنوانا

ولانسحبت الدموع وبقت فقط

مجرد دموع من الحسرة والأسف

ولكن أى عار ذلك قد أتقبله فى أن أفقد حبى

لمجرد أن ندمك لم يكن الشىء المطلوب

ليكتمل كبريائى

ولكن الأسف هو الشىء الوحيد الذى أتقبله

حينما تحين موعد دموعى المستمرة

أملاً فى الاستمرار

وأملا فى أن تلتئم جروحى

وحبك معا


رغبة قصوى


ما الذى يمكننى أن أفعله

سوى أن أصمت فأنا لا أملك

شيئاً ثميناً كى أنفقه ولا تطلب منى

الدنيا عمل الشىء الذى يفوق

قدرات البعض للحصول على شىء ثمين

فأنا رجل اعتيادى للغاية ولكن تعترينى

رغبة قصوى فى العبث بملامحك

تعترينى رغبة قصوى فى التسلل

بين مسامك لأشعر بنبضك المتزن

والمرتب للغاية حتى يكاد أن يكون وقعاً

موسيقيا قد أتعلم منه شيئاً يميزنى

فأنا فى الصباح لا أقرا الجرائد ولا تهمنى

مجريات الأمور بقدر ما يعني لى مرورى

من أمام منزلك للحصول ولو على لمحة من عينيك

فهى تساوى كل أخبار العالم بالنسبة لى

كما أننى لا أجرؤ على توبيخ الدنيا والطبيعة

على ما أعطته لى من بساطة متناهية

وحتى أننى لا أملك الكلمات التى قد تعطيك

علامة بحبى كما أننى لا أعلم طريقة

التعبير مثلهم عن الحب

فأنا لا أملك شيئاً سوى رغبة قصوى

فى الحصول على ذلك القلب

الذى أشعرنى بأننى أساوى شيئا فى تلك الحياة

وأصدقك أننى لا أستطيع محاربة أفكارى الغيورة

منك من جراء تفكيرى الدائم بك

ولا شىء يمكننى فعله سوى الصمت الحزين

مع محاولة التكهن ببعض الافتراضات

بأنك على خير ما يرام وأبقى ساكنا

فى انتظار زائريك بأن يمدوا لى يد العون

فى همساتهم عن أحوالك وكيف كنت تبدو

وكيف هى ابتسامتك الصاخبة , حين مغادرتهم

مجنون هو الحب يجعلنا نفعل ما لا نفعل

وننصاع لأوامر لا يمكن أن نفعلها إن قورنت

بطبيعتنا الدائمة

ولكن كيف يمكن لنا أن نردع ما لايمكن ردعه ؟

وكيف يمكن للحب أن ينتهى وهو من يضع البدايات

والنهايات ؟!

ويرحل أيضا حينما يقرر ولكنه يعود أشد قوة وبأساً

وعطشاً للإرتواء من مشاعرنا

والآن أصدقك أننى لا أعلم شيئاً على الإطلاق

عن كيفية المرور عبر أبوابك

ولكن كل ما أعلمه أننى لست سوى رجلاً عادياً

لدية رغبة قصوى

فى أن يساوى شيئاً باسم الحب .

Sunday, May 8, 2011

ابتسامة وصمت

لما كنا بنبعد عن بعض وانت بتودعنى كانت كل خطوة بتحكى كل ذكرى مرت فى حياتى
لان تقريبا حياتى ذكراها كلها معاك
انا حتى مش فاكر حاجة قبلك

رغم قسوة المسافات إلا أن البعد هو الشىء الوحيد الذى أخبرنى بمدى
أهميتك
وغلاء شخصك
وبمدى أهمية السجائر التى شاركتنا الابتسامات والصمت

لذلك لن أمقت المسافات ولن ألعن البعد وسأظل أنتظر

فقط أنا انتظرك
............. انتظرك
........... .........انتظرك

أه كفاية



ساعات كتير اوى لما كنت اتلخبط فى الكلام كنت ابتسم وابتدى اعيد من الاول وكنت ارجع اتلخبط تانى فابتسم اكتر وارجع مرة تانية اعيد من الاول واتلخبط تالت فاضحك من قلبى ضحكة طفل , انا مفتقد الضحكة دى اوى مش لانى بقيت مبتلخبطش لاء , بس لانى مبقتش اساسا بتكلم

زمان وانا صغير كان حلمى مش كبير , كنت بحلم اموت صغير

.

.

.

اه كنت بحلم انى اموت ...

بس للاسف , عشت انا وحلمى مات

لما جيت انهى كلامى دلوقتى حسيت انه مبينتهيش مش لانه كتير لكن حسيته

.

.

.

تقيل اوى لدرجة انه واقف فى مكان واحد وبيتزاحم علشان يخرج

فخفت اوى اتكلم يخرج كلام فى الزحمة يمكن انا معرفوش ووقتها هبقى خسرت قدرتى على الكلام وكمان رغبتى فى انى اتكلم مرة تانية



اعتقد انى كده انتهيت رغم ان النهاية لا تعنى الانتهاء , بس هقدر اقول دلوقتى كفاية .. اه كفاية