
الشمس في حلتها الصباحية
أجرى وسط الأراضي الخضراء
وألف حلم وسط مدينة البراءة القديمة
نلهو حول صاحبة الأعين الزرقاء
تحمل اللبن في الصباح
وتأتى السماء من سبات عميق
ويهلل الصغار بأجمل الأغاني
أغاني معلقة في الوجدان
مع أجمل الذكريات
نتذكر كل ما فات حينما يستغيث الحنين
وعندما تتوه الملامح
نتذكر دوما صاحبة الأعين الزرقاء
....فكم كان جميلا عالمنا هناك
تأتى حاملة الدموع وألف قصة وألف حُجة
وهو يضجر .. وتمشى هي
النهاية .. معقدة جدا تحمل حبكة أفلام الأبيض والأسود
وهناك في الطرف البعيد .. يحمل زهور ريفية
وتتخلله ابتسامة رجل واقع في بئر حب جديد
وبأنوثة ترفض .. تُقطّع الأزهار وتداس
ويعوى كذئب مخمور أمام حمل فقد كل معاني البراءة
فقد أطلعتها إحداهن أن ذلك الثرى أفضل
وليس هناك مكان لأحلام العشق الأسطورية
رفض يقنع كل المتجهين للبحث
عن بئر ماء في وسط مدينة الظمأ
توقفت يداي الآن وأنا أتطلع لحاملة الأعين الزرقاء
وكل الأحلام القديمة تتلون بابتسامتها الغامضة
لكنها تبقى ابتسامه حالمة جميلة
ولن تُنسى مع مرور العمر
آدم هناك ممزق من لوعة الفراق أو محكوم بالرفض عليه
وحواء هناك خائنة أو ربما هاربة على طرق أخرى
الآن نفس عميق
أتمدد على تلك الأريكة متعجرفة المزاج
المذياع يحدثني أنه وقت الاستماع إلى سيدة الشرق
كل ما على أن احمل عيونا زرقاء
.....وأبتسم
أجرى وسط الأراضي الخضراء
وألف حلم وسط مدينة البراءة القديمة
نلهو حول صاحبة الأعين الزرقاء
تحمل اللبن في الصباح
وتأتى السماء من سبات عميق
ويهلل الصغار بأجمل الأغاني
أغاني معلقة في الوجدان
مع أجمل الذكريات
نتذكر كل ما فات حينما يستغيث الحنين
وعندما تتوه الملامح
نتذكر دوما صاحبة الأعين الزرقاء
....فكم كان جميلا عالمنا هناك
تأتى حاملة الدموع وألف قصة وألف حُجة
وهو يضجر .. وتمشى هي
النهاية .. معقدة جدا تحمل حبكة أفلام الأبيض والأسود
وهناك في الطرف البعيد .. يحمل زهور ريفية
وتتخلله ابتسامة رجل واقع في بئر حب جديد
وبأنوثة ترفض .. تُقطّع الأزهار وتداس
ويعوى كذئب مخمور أمام حمل فقد كل معاني البراءة
فقد أطلعتها إحداهن أن ذلك الثرى أفضل
وليس هناك مكان لأحلام العشق الأسطورية
رفض يقنع كل المتجهين للبحث
عن بئر ماء في وسط مدينة الظمأ
توقفت يداي الآن وأنا أتطلع لحاملة الأعين الزرقاء
وكل الأحلام القديمة تتلون بابتسامتها الغامضة
لكنها تبقى ابتسامه حالمة جميلة
ولن تُنسى مع مرور العمر
آدم هناك ممزق من لوعة الفراق أو محكوم بالرفض عليه
وحواء هناك خائنة أو ربما هاربة على طرق أخرى
الآن نفس عميق
أتمدد على تلك الأريكة متعجرفة المزاج
المذياع يحدثني أنه وقت الاستماع إلى سيدة الشرق
كل ما على أن احمل عيونا زرقاء
.....وأبتسم