
جاءت أوفيليا عاقدة الحاجبين
تهيم بروح عائدة من الجنوب
تبحث في أدراج مبعثرة
ما أدهشه بشدة ... انه كان يبحث في نفس الأدراج
أدهش الموقف .. أن كل منهما ذهب تاركا لغزا
تبسم في طريقه .. مغمغما
دع الآخر يهيم في دهاليز روحك النائية على جسر
الشرق الساحر مع محاولة فك الألغاز
المبعثرة في كتبك القديمة
أوفيليا تحمل خيبة الأمل .. فقد تركت الأدراج
مفتوحة لعل احدهم يترك ما تناساه الزمان
رحلت .. وظل هو
تهيم بروح عائدة من الجنوب
تبحث في أدراج مبعثرة
ما أدهشه بشدة ... انه كان يبحث في نفس الأدراج
أدهش الموقف .. أن كل منهما ذهب تاركا لغزا
تبسم في طريقه .. مغمغما
دع الآخر يهيم في دهاليز روحك النائية على جسر
الشرق الساحر مع محاولة فك الألغاز
المبعثرة في كتبك القديمة
أوفيليا تحمل خيبة الأمل .. فقد تركت الأدراج
مفتوحة لعل احدهم يترك ما تناساه الزمان
رحلت .. وظل هو
منتظرا ... منتظرا... منتظرا
منتظرا أن تأتى يوما من تحمل لقب أوفيليا
لتبحث في أدراجه القديمة
بينما تعانى أوفيليا لوعة الاختناق من تلك الورقات
التي عثرت عليها بعد بحث طويل
رحلت بعد محاولات للغرق تحت مطر أسود
تبقت الأوراق حاملة دمعاتها .. وظل هو منتظرا
هكذا انتهت قصة أوفيليا وهو .. قبل أن تبدأ
وهكذا كتبت عندما وجدت إحدى الدمعات
منتظرا أن تأتى يوما من تحمل لقب أوفيليا
لتبحث في أدراجه القديمة
بينما تعانى أوفيليا لوعة الاختناق من تلك الورقات
التي عثرت عليها بعد بحث طويل
رحلت بعد محاولات للغرق تحت مطر أسود
تبقت الأوراق حاملة دمعاتها .. وظل هو منتظرا
هكذا انتهت قصة أوفيليا وهو .. قبل أن تبدأ
وهكذا كتبت عندما وجدت إحدى الدمعات
على ورقة في أحدى أدراجي القديمة